العلاقة بين حبوب زاناكس والجنس،سعر حبوب زاناكس في مصر،أثر خلط حبوب زاناكس مع الحشيش

ملخص المقال

زاناكس هو أحد الأدوية التي يصفها الأطباء للتغلب علي بعض الاضطرابات النفسية كالقلق والتوتر وغيرها من الأعراض التي تنتج عن الضغوط النفسية، وكثير من المرضي يعتادون عليه فيصبحوا معتادين عليه علي المدى البعيد خاصةً الذين يعانون من الرهاب الاجتماعي وكذلك من يعانون من اضطرابات النوم، ولمزيد من المعلومات عن زاناكس وآثاره وكيفية العلاج من إدمانه تابعوا مع أطباء المركز الطبي لعلاج الادمان والصحة النفسية في السطور القادمة...

محتويات المقال

تقييم المقال

نتيجة التقييم 0 من 5 | عدد التقييمات 0

العلاقة بين حبوب زاناكس والجنس

يبحث كثير من الشباب عن أي مخدر يعمل علي تدعيم الفحولة الجنسية لديهم معتقدين أن السر في تلك الحبوب وتعتبر حبوب Xanax أحد تلك البدائل التي يتعاطوها الشباب، ولكن السؤال الآن موجه لأحد متخصصين علاج الإدمان في المركز الطبي والصحة النفسية والذي أكد علي عدم وجود أي علاقة بين تناول حبوب الزاناكس وزيادة القدرة الجنسية كما يعتقد مدمني Xanax بل بالعكس فإنه مع التعود علي آخذ جرعات كبيرة منه علي المدى الزمني الطويل يعمل علي ضعف القدرة الجنسية.

سعر حبوب زاناكس في مصر

تتواجد حبوب Xanax بشكل كبير في غالبية الدول العربية كالسعودية والكويت، أما عن مصر فإنه يتواجد بأحجام مختلفة ويتوقف سعر العبوة علي حجمها، حيث يتوفر حجم ,25 وسعرها تقريباً ثلاثون جنيهاً، أما العبوة الثانية فحجمها ,50 وسعرها خمسون جنيهاً تقريباً، لكن بالطبع هذه الأسعار هي التي تتواجد بها العبوات في الصيدليات وبما أن حبوب زاناكس مدرجة جدول ثاني فإنه لا يمكن صرفها إلا من خلال روشته طبيب وبناءاً علي ذلك نجد الأمر مختلف في الأسواق السوداء التي تعرض المخدر للمدمنين بأسعار مغايرة تماماً.

أثر خلط حبوب زاناكس مع الحشيش

يسعى الغالبية العظمى من المدمنين أن يحققوا أكبر متعة ممكنة وأخر ما توصلوا إليه هو القيام بسر الخلطة وهو عبارة عن خلط حبوب الزاناكس مع الحشيش أو البانجو أو غيرهم من أنواع المخدرات معتقدين أن بذلك المتعة ستكون أفضل ويصبح المزاج في أحسن حالاته، وغير مبالين بالأثر الضار عليهم، ويؤكد هنا أحد أطباء المركز الطبي لعلاج الادمان والصحة النفسية أن بخلط حبوب زاناكس مع الحشيش تتضاعف بذلك الآثار السلبية الناجمة عن هذا الخلط والضرر يكون مضاعف، ولعلنا نجد أن من أهم الآثار السلبية الناتجة عن خلط المخدرين هو انه في أي لحظة من الوارد أن يقع المدمن مغشي عليه ويفقد الوعي لفترة من الزمن.

فضلاً عن الشعور بضيق شديد في التنفس وعدم القدرة علي القيام بأي مجهود حتى وإن كان بسيط للغاية، ويصاحب ذلك نوبات من الهلاوس السمعية والإدراكية والبصرية حيث يظل بعض يتحدث مع بعض الأفراد الغير متواجدين أصلاً الأمر الذي يجعل كل من يحيط به يشعر كما لو كان مجنوناً فاقد العقل لا يستطيع التحكم في تصرفاته وغير مسئول عن أي فعل يقوم به.

كيف أتخلص من دواء زاناكس في المركز الطبي ؟

إن المركز الطبي لعلاج الادمان والصحة النفسية يقدم لكم الدعم الكامل منذ بداية تواصلكم معانا وحتى أن يتم الأمر علي خير وتتعافوا بشكل تام، لذا فإذا كنت من مدمني ومتعاطي حبوب زاناكس المخدرة فلا داعي للقلق علي الإطلاق أو الخوف من افتضاح الأمر حيث إننا في المركز الطبي نعمل في سرية تامة فلا يمكن لأحد أن يعلم تواجدك لدينا إلا من ترغب أنت في معرفتهم فقط، فكن مطمئن أنت في أيديٍ أمينة.

وإذا كنت ترغب في التعرف علي كافة الخطوات التي ستمر بها خلال تجربتك في التخلص من زاناكس في المركز الطبي فما عليك إلا أن تتابع الفقرة التالية من المقال ....

المرحلة الأولي : والتي تبدأ بتواصل المريض أو أحد من عائلته مع إدارة المركز الطبي ومن ثم حضوره إلي المركز الطبي ومنذ اللحظة الأولى يتم تخصيص فريق طبي ونفسي مؤهل علي أعلى مستوى من كوادر المركز الطبي والذين يبدءوا علي الفور في تحديد كافة التحاليل والإشاعات التي يستوجب القيام بها من أجل الوقوف الفعلي علي حالة المريض بشكل دقيق.

المرحلة الثانية : يتم خلال هذه المرحلة العديد من الاضطرابات حيث تبدأ تلك الأعراض في الظهور حيث القلق والتوتر واضطرابات في النوم، تلك الأعراض التي كان المريض في الغالب يأخذ حبوب زاناكس من أجل التغلب عليها، وربما تكون هذه المرحلة هي أصعب المراحل التي يمر بها المريض خلال خطته العلاجية ولكن ربما أيضاً يكون ذلك في أي مركز آخر فالأمر مختلف للغاية مع المركز الطبي لعلاج الادمان والصحة النفسية حيث أننا متخصصون في هذا الأمر ولدينا كفاءات وكوادر من الأطباء الذين لديهم من المهنية ما يجعلهم قادرين علي دعم المريض وإحاطته بكامل الرعاية.

وهنا يؤكد أحد أطباء المركز الطبي المتخصصين في علاج كافة حالات الإدمان بشكل عام وعلاج إدمان حبوب مخدر الزاناكس بشكل خاص أن مرحلة سحب السموم من الجسم تختلف في مدتها من فرد لآخر تبعاً لطول أو قصر فترة التعاطي والإدمان، ولكنها في أغلب الأحيان لا تتعدى أسبوعين داخل المركز الطبي، وأكمل طبيب المركز الطبي لعلاج الإدمان مؤكداً  انه في خلال تلك المرحلة يتم الاستعانة ببعض الأدوية من أجل التغلب علي تلك الأعراض التي تظهر علي المريض خلال هذه المرحلة، ولعل أشهر هذه الأدوية الفاليوم والذي يستخدم بغرض التخفيف من حدة اضطرابات القلق والتوتر واضطرابات النوم ونوبات الهلع والهياج التي يتعرض لها المريض في مرحلة سحب السموم من الجسم.

ويُجدر بنا أن نؤكد علي أن مستشفى مسار تملك مجموعة كبيرة من الوحدات الخاصة بسحب السموم تلك الوحدات مؤهلة علي أعلى مستوى ليس بمصر فحسب بل علي مستوى كافة دول العالم، ولعل هذا أحد مميزات المركز الطبي لعلاج الادمان والصحة النفسية.

المرحلة الثالثة : تتضمن هذه المرحلة وضع مجموعة من برامج التأهيل النفسي والسلوكي لدعم المريض حيث يتم تنظيم جلسات فردية وجلسات جماعية للمرضى الذين يمروا بنفس المرحلة من الخطة العلاجية، ويأتي في هذه المرحلة دور الأطباء النفسيين وأخصائي الصحة النفسية الذين يصمموا بدورهم مجموعة من البرامج التي تُبني علي المنهج المعرفي السلوكي بغرض إزالة كافة الأفكار السيئة التي كانت بذهن المريض والعمل علي إحلالها بشكل كامل وغرس مزيد من الأفكار الإيجابية سواء عن حياة الفرد أو عن دوره في المجتمع ومدى احتياج المحيطين به إليه.

المرحلة الرابعة : يتم خلال هذه المرحلة متابعة تامة للمريض ومن ثم يتم خفضها تدريجياً إلي أن يعود المريض إلي حياته التي كانت موجودة قبل أن يدخل دائرة الإدمان لحبوب زاناكس، ويؤكد هنا أطباء المركز الطبي لعلاج الادمان والصحة النفسية علي أن هذه المرحلة من أهم المراحل التي يجب أن يتم إدارتها بشكل صحيح حيث انه من الممكن أن يتعرض المريض خلال المرحلة إلي حالة انتكاسه لا قدر الله لذا فإن الفريق الطبي الخاص بالمريض يكون علي تواصل تام وكامل بالمريض إلي أن تنتهي تلك المرحلة بشكل تام ويتعافى المريض.  

المصادر

(مصدر رقم 1)

(مصدر رقم 2)

(مصدر رقم 3)

التعليقات

    لا يوجد تعليقات

أنشر تعليق

نيهني على التعليقات نبهني على الردود

المركز الطبى لعلاج الادمان

طريقك للتعافى من الادمان
خطوة نحو طريق أفضل

Call 00201154333341

عنوان تجريبى

برامج العلاج الجماعية : وتعتمد علي تواجد المرضى مع بعضهم البعض، وتتيح هذه الطريقة العلاجية عامل التحفيز والتعزيز لديهم جميعاً حيث يشعروا أن هناك من يعاني مثلهم كما أنها تحثهم علي الامتناع عن السلوكيات الجنسية الإدمانية التي يدمنوها.